تحدثت الكثير من الدول العربية ولاسيما العراق منها عن البيئة بدول العالم الثالث وسبل حمايتها ففي العراق مثلا جاءت البداية بفتح كليات عديدة في القطر منها كلية التقانات البيئية في تكريت التي تحولت فيما بعد إلى هندسة التقانات البيئية وكذلك كلية البيئة في جامعة الموصل , عدا عن العراق هناك دول عربية كان هناك محاولات تجديد ولكنها مقيدة .
وكانت الأهداف واضحة في كل دولة والمطالب واحدة وهي :-
1. ضرورة تعليم الأطفال في سن مبكرة عن البيئة
2. توعية الأسرة في مجال التطور البيئي
3. إقرار دول العالم بالتقنيين البيئيين الذين يقع على عاتقهم المحافظة على البيئة
4. المحافظة على رئة المدينة وهي الشجرة.
5. جعل يوم يخرج فيه العالم احتفالا بيوم الشجرة ويقوم كل فرد وبرعاية الدولة بالقيام بغرس الأشجار الكفيلة بالتطوير البيئي. .... والى أخره من الأهداف التي تكفل بالمحافظة على العيش في هذا الكوكب
وفي مجمل العبارات التي قدمها وزراء البيئة العرب والباحثين المطورين للبيئة أسباب جعلت البيئة بهذا التردي جاء في مجملها:-
أولا ً : التلوث البيئي العمراني
ثانيا ً : التلوث البيئي الناتج من المنتجات الصناعية العامة
ثالثا ً : التلوث البيئي الناتج من محطة معالجة الصرف الصحي
رابعا ً: التلوث البيئي الناتج من المسالخ البلدية
خامسا ً: التلوث البيئي الناتج من المعامل الخاصة
سادسا ً: التلوث البيئي الناتج من قلب القمامة
سابعا ً : التلوث البيئي الناتج من النفايات الطبية والخطرة والسامة
ثامنا ً : التلوث البيئي في الانهار
تاسعا ً : التلوث البيئي المجتمعي
عاشرا ً : التلوث البيئي الناتج من الصناعات الغذائية و ..
كان الكلام كثيرا عن المطالب البيئية في العالم ككل لكن جاء تحقيق الأهداف من طرف لم يكن في الحسبان وهي اسرائيل وكان هناك بالنسبة لاسرائيل أهداف وهذه نسخة من أهداف تقرير إسرائيلي جاء في نصه ....
التوازن بين المجتمع والاقتصاد والبيئة
قال المدير العام لوزارة التربية والتعليم السيد شموئيل أبوآب ومدير الوزارة لحماية البيئة السيد شاي إفيطال إنّ أساس البرنامج ضرورة فتح قلوب الأولاد والشباب لرؤية العلاقة بين مختلف أبعاد المجتمع وتعليمهم كيف يجدون التوازن بين المجتمع والاقتصاد والبيئة وبين احتياجات الفرد واحتياجات البيئة من أجل تكوين مجتمع أكثر عدالة وصحة. ومن أجل الوصول إلى هذا الهدف يجب على حكومة إسرائيل القيام ببرنامج شامل لتعليم البيئة وقيمها.
أما مفهوم البرنامج من الناحية الثقافية والتعليمية فيرى أنّ البيئة ليست بموضوع دراسة من بين مختلف مواضيع الدراسة بل أساس منظم يجب دمجه في الرؤية الشاملة للمدرسة وشمله ضمن مواضيع الدراسة الأخرى.
المقتضيات لنشاط المدرسة:
• تطبيق رؤية شاملة للمدرسة تؤلف بين الدراسة والعمل.
• تطوير المعلومات والقيم وطريقة الفكر حول شؤون البيئة.
• النشاط الإضافي خارج المدرسة في المجتمع العام.
• تعيين معلم في المدرسة لقيادة هذا المجال يؤمن بضرورة تثقيف الأولاد بقيم البيئة.
أصول البرنامج
• تخصيص 30 ساعة دراسية في كل طبقة عمر بالإضافة إلى نشاط خارج الصف.
• دراسة جميع مواضيع البيئة الموجودة حاليا في برنامج التعليم ومواد التعليم في مختلف المجالات منها العلم والتكنولوجيا, الجغرافيا, شؤون الوطن, المجتمع والوطنية المدنية.
• تطوير البرنامج الدراسي للمدرسة كلها على أساس أبعاد التطوير المستديم ودمج الدراسة بنشاط خارج المدرسة.
• التأكيد على البعد البيئي في دراسة العلم والتكنولوجيا والجغرافيا في السنة الدراسية الحالية
• تأهيل حوالي 100 معلم ومعلمة لتدريس هذا الموضوع في المرحلة الأولى مع التوسيع المتدرج في كل محافظة من محافظات وزارة التربية والتعليم والوزارة لحماية البيئة.
• نشر مواد تعليمية في هذا الموضوع.
• القيام بمنافسات واحتفالات متعلقة بتثقيف البيئي.
وقال السيد أبوآب والسيد أفيطال أيضا قاما بإرشاد مديري المحافظات التابعة لوزارة التربية والتعليم والوزارة لحماية البيئة التعاون بينهم من أجل دمج برنامج البيئة في المدارس بواسطة نظام الرقابة المهنية ونظام الرقابة التربوية في وزارة التربية والتعليم.
بقلم الطالب اوس معن احمد
كلية البيئة
وكانت الأهداف واضحة في كل دولة والمطالب واحدة وهي :-
1. ضرورة تعليم الأطفال في سن مبكرة عن البيئة
2. توعية الأسرة في مجال التطور البيئي
3. إقرار دول العالم بالتقنيين البيئيين الذين يقع على عاتقهم المحافظة على البيئة
4. المحافظة على رئة المدينة وهي الشجرة.
5. جعل يوم يخرج فيه العالم احتفالا بيوم الشجرة ويقوم كل فرد وبرعاية الدولة بالقيام بغرس الأشجار الكفيلة بالتطوير البيئي. .... والى أخره من الأهداف التي تكفل بالمحافظة على العيش في هذا الكوكب
وفي مجمل العبارات التي قدمها وزراء البيئة العرب والباحثين المطورين للبيئة أسباب جعلت البيئة بهذا التردي جاء في مجملها:-
أولا ً : التلوث البيئي العمراني
ثانيا ً : التلوث البيئي الناتج من المنتجات الصناعية العامة
ثالثا ً : التلوث البيئي الناتج من محطة معالجة الصرف الصحي
رابعا ً: التلوث البيئي الناتج من المسالخ البلدية
خامسا ً: التلوث البيئي الناتج من المعامل الخاصة
سادسا ً: التلوث البيئي الناتج من قلب القمامة
سابعا ً : التلوث البيئي الناتج من النفايات الطبية والخطرة والسامة
ثامنا ً : التلوث البيئي في الانهار
تاسعا ً : التلوث البيئي المجتمعي
عاشرا ً : التلوث البيئي الناتج من الصناعات الغذائية و ..
كان الكلام كثيرا عن المطالب البيئية في العالم ككل لكن جاء تحقيق الأهداف من طرف لم يكن في الحسبان وهي اسرائيل وكان هناك بالنسبة لاسرائيل أهداف وهذه نسخة من أهداف تقرير إسرائيلي جاء في نصه ....
التوازن بين المجتمع والاقتصاد والبيئة
قال المدير العام لوزارة التربية والتعليم السيد شموئيل أبوآب ومدير الوزارة لحماية البيئة السيد شاي إفيطال إنّ أساس البرنامج ضرورة فتح قلوب الأولاد والشباب لرؤية العلاقة بين مختلف أبعاد المجتمع وتعليمهم كيف يجدون التوازن بين المجتمع والاقتصاد والبيئة وبين احتياجات الفرد واحتياجات البيئة من أجل تكوين مجتمع أكثر عدالة وصحة. ومن أجل الوصول إلى هذا الهدف يجب على حكومة إسرائيل القيام ببرنامج شامل لتعليم البيئة وقيمها.
أما مفهوم البرنامج من الناحية الثقافية والتعليمية فيرى أنّ البيئة ليست بموضوع دراسة من بين مختلف مواضيع الدراسة بل أساس منظم يجب دمجه في الرؤية الشاملة للمدرسة وشمله ضمن مواضيع الدراسة الأخرى.
المقتضيات لنشاط المدرسة:
• تطبيق رؤية شاملة للمدرسة تؤلف بين الدراسة والعمل.
• تطوير المعلومات والقيم وطريقة الفكر حول شؤون البيئة.
• النشاط الإضافي خارج المدرسة في المجتمع العام.
• تعيين معلم في المدرسة لقيادة هذا المجال يؤمن بضرورة تثقيف الأولاد بقيم البيئة.
أصول البرنامج
• تخصيص 30 ساعة دراسية في كل طبقة عمر بالإضافة إلى نشاط خارج الصف.
• دراسة جميع مواضيع البيئة الموجودة حاليا في برنامج التعليم ومواد التعليم في مختلف المجالات منها العلم والتكنولوجيا, الجغرافيا, شؤون الوطن, المجتمع والوطنية المدنية.
• تطوير البرنامج الدراسي للمدرسة كلها على أساس أبعاد التطوير المستديم ودمج الدراسة بنشاط خارج المدرسة.
• التأكيد على البعد البيئي في دراسة العلم والتكنولوجيا والجغرافيا في السنة الدراسية الحالية
• تأهيل حوالي 100 معلم ومعلمة لتدريس هذا الموضوع في المرحلة الأولى مع التوسيع المتدرج في كل محافظة من محافظات وزارة التربية والتعليم والوزارة لحماية البيئة.
• نشر مواد تعليمية في هذا الموضوع.
• القيام بمنافسات واحتفالات متعلقة بتثقيف البيئي.
وقال السيد أبوآب والسيد أفيطال أيضا قاما بإرشاد مديري المحافظات التابعة لوزارة التربية والتعليم والوزارة لحماية البيئة التعاون بينهم من أجل دمج برنامج البيئة في المدارس بواسطة نظام الرقابة المهنية ونظام الرقابة التربوية في وزارة التربية والتعليم.
بقلم الطالب اوس معن احمد
كلية البيئة